تعرض طرابلس لاعنف قصف منذ بدء عمليات الناتو
فرنسا: المهمة في ليبيا ستستغرق بضعة أشهر
- قال وزير الخارجية الفرنسي آلان جوبيه الثلاثاء إن حملة القصف الجوي التي ينفذها حلف شمال الأطلسي ضد القوات الموالية للعقيد الليبي معمر القذافي تحرز تقدما وينتظر أن تحقق أهدافها خلال شهور.
وجاء تقييم جوبيه للمهمة في الوقت الذي كانت فيه طائرات حلف الأطلسي تضرب مجمع القذافي مع تأكيد الولايات المتحدة إن رحيله من السلطة أمر لا مفر منه.
وقال جوبيه خلال جلسة في البرلمان "هناك المزيد والمزيد من مراكز للقذافي خصوصا في الغرب. الانشقاقات تتسارع. أستطيع أن أؤكد لكم أننا مصممون على ألا تستمر الحملة في ليبيا أكثر من بضعة أشهر".
وكانت الطائرات الفرنسية هي أول طائرات قصفت قوات القذافي في مارس-آذار بعد موافقة الأمم المتحدة على السماح بالتدخل في ليبيا لحماية المدنيين المحاصرين بعد انتفاضة على حكم العقيد الليبي.
وتولى حلف الأطلسي القيادة العامة للمهمة يوم 31 مارس آذار.
وكانت فرنسا وبريطانيا قد أعلنتا رغبتهما في رحيل القذافي عن السلطة مع مواصلة الضغط لتكثيف الهجوم على جيشه واستمرار محاولات المعارضين لتحقيق النصر.
وقالت فرنسا هذا الأسبوع إنها وبريطانيا ستنشران طائرات هليكوبتر هجومية في ليبيا لضمان المزيد من الدقة في الهجمات على مواقع موجودة بين السكان المدنيين في المدن الليبية.
ولم تؤكد بريطانيا على الفور البيان الفرنسي قائلة اليوم الثلاثاء إن نشر طائرات الهليكوبتر ما زال قيد الدراسة.
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية اليومية الاثنين أن 12 طائرة هليكوبتر شحنت إلى ليبيا بينما نقلت شبكة سكاي نيوز البريطانية عن مصادر قولها إن بريطانيا سوف ترسل 12 طائرة هليكوبتر اباتشي إلى الساحل الليبي
وجاء تقييم جوبيه للمهمة في الوقت الذي كانت فيه طائرات حلف الأطلسي تضرب مجمع القذافي مع تأكيد الولايات المتحدة إن رحيله من السلطة أمر لا مفر منه.
وقال جوبيه خلال جلسة في البرلمان "هناك المزيد والمزيد من مراكز للقذافي خصوصا في الغرب. الانشقاقات تتسارع. أستطيع أن أؤكد لكم أننا مصممون على ألا تستمر الحملة في ليبيا أكثر من بضعة أشهر".
وكانت الطائرات الفرنسية هي أول طائرات قصفت قوات القذافي في مارس-آذار بعد موافقة الأمم المتحدة على السماح بالتدخل في ليبيا لحماية المدنيين المحاصرين بعد انتفاضة على حكم العقيد الليبي.
وتولى حلف الأطلسي القيادة العامة للمهمة يوم 31 مارس آذار.
وكانت فرنسا وبريطانيا قد أعلنتا رغبتهما في رحيل القذافي عن السلطة مع مواصلة الضغط لتكثيف الهجوم على جيشه واستمرار محاولات المعارضين لتحقيق النصر.
وقالت فرنسا هذا الأسبوع إنها وبريطانيا ستنشران طائرات هليكوبتر هجومية في ليبيا لضمان المزيد من الدقة في الهجمات على مواقع موجودة بين السكان المدنيين في المدن الليبية.
ولم تؤكد بريطانيا على الفور البيان الفرنسي قائلة اليوم الثلاثاء إن نشر طائرات الهليكوبتر ما زال قيد الدراسة.
وذكرت صحيفة لوفيجارو الفرنسية اليومية الاثنين أن 12 طائرة هليكوبتر شحنت إلى ليبيا بينما نقلت شبكة سكاي نيوز البريطانية عن مصادر قولها إن بريطانيا سوف ترسل 12 طائرة هليكوبتر اباتشي إلى الساحل الليبي
0 التعليقات:
إرسال تعليق