قادة مجموعة الثماني يطالبون روسيا بالتوسط في الملف الليبي
- طلب قادة دول مجموعة الثماني من الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف في اللقاءات الثنائية على هامش قمة المجموعة في مدينة دوفيل الفرنسية، بأن تلعب روسيا دور الوسيط لتحقيق تسوية للوضع المتأزم في ليبيا.
وقالت ناتاليا تيماكوفا السكرتيرة الصحفية للرئيس الروسي إن هذا الطلب طرح في كل اللقاءات الثنائية التي أجراها الرئيس ميدفيديف الخميس، وذلك حسبما ذكرت وكالة ريا نوفوستي في موقعها الالكتروني.
ومن جهة اخرى، اعلنت الخارجية الروسية أن رئيس الوزراء الليبي البغدادي المحمودي أجرى اتصالا هاتفيا الخميس بوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الذي يرافق الرئيس ميدفيديف الى قمة مجموعة الدول الثماني الكبرى المنعقدة في دوفيل.
وقالت نوفوستي إن طرابلس طلبت من موسكو مساعدتها للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار والبدء في محادثات بدون شروط مسبقة.
واضافت ان لافروف شدد على وجود إمكانية للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار في ليبيا وإعادة الوضع في هذا البلد الى المسار السياسي، وبدء محادثات بمشاركة جميع القوى السياسية وممثلي القبائل في ليبيا.
وعلى صعيد اخر، أكد مصدر في الخارجية الروسية أنه تتوفر كل الفرص للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار في ليبيا، متابعا إن الكلمة الأخيرة لليبيين، بما في ذلك طرابلس التي يتعين عليها إبداء المسؤولية تجاه مصير الدولة والشعب في ليبيا، على حد تعبيره
وقالت ناتاليا تيماكوفا السكرتيرة الصحفية للرئيس الروسي إن هذا الطلب طرح في كل اللقاءات الثنائية التي أجراها الرئيس ميدفيديف الخميس، وذلك حسبما ذكرت وكالة ريا نوفوستي في موقعها الالكتروني.
ومن جهة اخرى، اعلنت الخارجية الروسية أن رئيس الوزراء الليبي البغدادي المحمودي أجرى اتصالا هاتفيا الخميس بوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الذي يرافق الرئيس ميدفيديف الى قمة مجموعة الدول الثماني الكبرى المنعقدة في دوفيل.
وقالت نوفوستي إن طرابلس طلبت من موسكو مساعدتها للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار والبدء في محادثات بدون شروط مسبقة.
واضافت ان لافروف شدد على وجود إمكانية للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار في ليبيا وإعادة الوضع في هذا البلد الى المسار السياسي، وبدء محادثات بمشاركة جميع القوى السياسية وممثلي القبائل في ليبيا.
وعلى صعيد اخر، أكد مصدر في الخارجية الروسية أنه تتوفر كل الفرص للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار في ليبيا، متابعا إن الكلمة الأخيرة لليبيين، بما في ذلك طرابلس التي يتعين عليها إبداء المسؤولية تجاه مصير الدولة والشعب في ليبيا، على حد تعبيره
0 التعليقات:
إرسال تعليق