الخميس، 25 نوفمبر 2010

بدون عنوان



بقلم
Khàdijà Tàmàzight
 

 
 

التحالفات الخفية جذب انتباهي اليوم بعض محادثتي مع الامزيغ المستعربين بسؤالهم المتكرر هل انت مسلم وبدئوا يشتكون من بعض المدسيسن في وسطنا بسم الامزيغية لينفروا الشباب المغاربي من الامزيغية وبي ان الامزيغ كفار وملحدين ويسبون اعز خلق الله تعالى محمد(ص) من هؤلاء مصرين مسحين ام مغاربة يهود ام قبائل مسحين ام ايدي نظامية وعروبية هل صحيح اصبح ...المد الامزيغي يخيف الى درجة ان تستعمل معه جميع الوسائل اللااخلاقية لي لجامه انا سااقولها صراحة موقفنا هو الوسطية لسنا معادين للعرب او لغير العرب نحن مسلمون نعتز بي اخوة الاسلام ولكننا نريد هويتنا الامزيغية اما القومية العربية سوف اسرد عليكم ما اقره علماء الامة فيها يقول شيخنا ابن باز رحمة الله عليه بأنها :" دعوة جاهلية إلحادية تهدف إلىمحاربة الاسلام والتخلص من أحكامه وتعاليمه " . ويقول عنها : " وقد أحدثهاالغربيون من النصارى لمحاربة الاسلام والقضاء عليه في داره بزخرف من القول.. فاعتنقها كثير من العرب من أعداء الإسلام واغتر بها كثير من الأغمار ومن قلدهم من الجهال وفرح بذلك أرباب الإلحاد وخصوم الإسلام في كل مكان " .ويقول أيضاً : " هي دعوة باطلة وخطأ عظيم ومكر ظاهر وجاهلية نكراء وكيد سافر للإسلام وأهله
لاحظ ان ديننا الاسلامي حث على التأخى بين المسلمين والاهتمام بقضايا المسلمين وليس العرب
قالالنبي صلى الله عليه وسلم : ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً)) . وقولَه صلى الله عليه وسلم : (( مَثَلُ المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مَثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)) وهنا اشارة واضحة ان قضيتنا هى اسلامية وليست عربية اطلاقا
المشكلة الكبرى التى تواجهنا نحن المسلمين الامزيغ هو تعريب قضيتناوالله اني احلم باليوم الذي يستوعب كل مسلم ان تاريخنا هو التاريخ الاسلامي ان قضية وتاريخ العرب لايهمنا نحن المسلمين انما ما يهمنا هو تاريخ المسلمين وقضايا المسلمين الانتماء الى الارض ولكم في رسول الله اسوة حسنة إن رسول الله لما أخرج من مكة خاطبها قائلا:- إنك لأحب أرض الله الي ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت.صدق رسول الله وفي الختام نحن لسنا ضد اللغة العربية او العرب نحن ضد تهميش لغتنا وتزيف اصلنا وربطنا بوهم القومية الكفارة الذي انشائها لورنس العرب التي تريد دحر الاسلام والمسلمين واءلغاء الاخر

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك المحتوى

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More